وُعُودُهُنَّ

وَعَدنَ ولم يَفينَ بِعهدِ وُدٍّ

وكانَ الوَعدُ مِن فيهنَّ نَسيَا

ولو زادَ الجَمَالُ بِقَولِ زُورٍ

لكُنّا بَينَ حُورِ العينِ نَحيَا

شادي المرعبي

قم بكتابة اول تعليق

اترُك تَعلِيقًا

لَن يَتُمَّ نَشرُ بَرِيدِكَ الإلكترُونِي فِي العَلَن