وَمُذِيعَة…

ومُذيعةٍ لو حَدَّثَت بِمُصيبةٍ

هَانَ المُصابُ وأبشرَ السُّمَعاءُ

غَلِطَت فَقالوا إنَّها لمُصيبَةٌ

كَذَبَت فَقالوا: كِذبةٌ بَيضاءُ

شقراءُ تظهر في “سما الأخبار” لو

طلعت بليلٍ فاضتِ الأضواءُ!

من لي بها؟ لو أنّني قابلتها

وتحدَّثت لأصابني الإغماءُ

قم بكتابة اول تعليق

اترُك تَعلِيقًا

لَن يَتُمَّ نَشرُ بَرِيدِكَ الإلكترُونِي فِي العَلَن