وَدَاعُ رَمَضَانَ

وداعًا أيّها الشّهر الفضيلُ

تَسيلُ العينُ إذ بقيَ القليلُ

وآمل في لقاءٍ عن قريبٍ

وأرجو أن يُبلّغني الجليلُ

وبي شوقٌ لِعيدِ الفِطر لكن

شغافُ القلبِ مَزَّعَها الرّحيلُ

فيا ربّاه جُد بالعفوِ فضلًا

تَقَبَّلْ ما سَعَى عبدٌ ذليلُ

شادي المرعبي

قم بكتابة اول تعليق

اترُك تَعلِيقًا

لَن يَتُمَّ نَشرُ بَرِيدِكَ الإلكترُونِي فِي العَلَن