يَا حَسرَةَ النَّفس

تَأَمَّلْتُ أَعْمَالِي وَجَدْتُ بِأنّهَا *** كَخُفَّيْ حُنَيْنٍ أَوْ كَشَمْسٍ بِأَسْحَارِ!

فَيَا حَسْرَةَ النَّفْسِ التي لَيْسَ بَعْدَهَا *** مِنَ الحَسَرَاتِ إِنْ دَخَلْتُ حِمَى النَّارِ

وَلكنْ أُعَزِّي النَّفَسَ أَنَّ إِلَهَنَا *** قَرِيبٌ يُجِيبُ مَنْ دَعَاهُ بِإصرارِ

شادي المرعبي

قم بكتابة اول تعليق

اترُك تَعلِيقًا

لَن يَتُمَّ نَشرُ بَرِيدِكَ الإلكترُونِي فِي العَلَن