يَا نَاظرًا مِن شِقِّ بَابٍ فَرعَها *** إنَّ البُيوتَ لَها سُتُورٌ فَارعَها
لا تُلقِ نَفسَك في مَواطِنِ ضَعفِها *** وَاجذُذ جُذُورَ الدَّوحِ تُسقِط فَرعَها
وَإذا تَرومُ مِنَ القَبيلةِ صَاحِبًا *** فَاترُك رَذِيلَ القَومِ وَاصحَب فَرعَها
يَا نَاظرًا مِن شِقِّ بَابٍ فَرعَها *** إنَّ البُيوتَ لَها سُتُورٌ فَارعَها
لا تُلقِ نَفسَك في مَواطِنِ ضَعفِها *** وَاجذُذ جُذُورَ الدَّوحِ تُسقِط فَرعَها
وَإذا تَرومُ مِنَ القَبيلةِ صَاحِبًا *** فَاترُك رَذِيلَ القَومِ وَاصحَب فَرعَها
تَشكو إليكَ قلوبٌ أنتَ باريها *** ما عاد للصّبرِ مِنْ مُستودَعٍ فيها […]
حَصادُ الصّيفِ في جَيبي: *** ثِمارٌ مِنْ دُعَا أُمِّي وَرَمْلٌ مِنْ حَنِينِ […]
جميع الحقوق محفوظة © 2024 لـ أَرَابِيكِّي
قم بكتابة اول تعليق