يا جارةَ الموج، بحرَ العلم والعُلما *** يا غارةَ الحُسن أعيا حُسنُك القلما
أفي “طرابُلُسٍ” شَكٌّ وقد سبقتْ *** في المجدِ أترابَها ولْتَسألوا الأمما
فيحاءُ لو زرتَها ليلا وقد رقدتْ *** شمسُ النّهار بذاك الأفقِ والتَأما
لما شعرتَ بظلماءٍ تُحاصرُها *** فالبرتقالُ يُنيرُ السّهلَ والقِمما
قم بكتابة اول تعليق