يَا جَارَةَ المَوج

يا جارةَ الموج، بحرَ العلم والعُلما *** يا غارةَ الحُسن أعيا حُسنُك القلما

أفي “طرابُلُسٍ” شَكٌّ وقد سبقتْ *** في المجدِ أترابَها ولْتَسألوا الأمما

فيحاءُ لو زرتَها ليلا وقد رقدتْ *** شمسُ النّهار بذاك الأفقِ والتَأما

لما شعرتَ بظلماءٍ تُحاصرُها *** فالبرتقالُ يُنيرُ السّهلَ والقِمما

شادي المرعبي

قم بكتابة اول تعليق

اترُك تَعلِيقًا

لَن يَتُمَّ نَشرُ بَرِيدِكَ الإلكترُونِي فِي العَلَن