زِيَارةُ مَكَّة

يا سَعدَ من سَلَكَ السَّبيلَ إِلَى الحَرَمْ ***  يَسْقي فُؤادًا مِنْ تَعَطُّشِهِ اضْطَرَمْ

هَذي السَّبيلُ عَلى اعْوِجَاجِ شِعَابِهَا ***  دَرْبُ الهِدَايَةِ وَالمَحَبَّةِ وَالكَرَمْ

شادي المرعبي

قم بكتابة اول تعليق

اترُك تَعلِيقًا

لَن يَتُمَّ نَشرُ بَرِيدِكَ الإلكترُونِي فِي العَلَن