إِلَى شَاعِرَة

للهِ دَرُّكِ مِن مَجهُولَةٍ سَبَرَت

مَا فِي القُلوبِ وَفِي أَشعَارِهَا الأثَرُ

أَخفَت مَوَاجِعَها خَلفَ الحُرُوفِ أَسىً

فَالحِبرُ فِي شِعرِهَا كالزَّيتِ يَستَعِرُ

شادي المرعبي

قم بكتابة اول تعليق

اترُك تَعلِيقًا

لَن يَتُمَّ نَشرُ بَرِيدِكَ الإلكترُونِي فِي العَلَن