وَمَا أَدرَاكَ مَا سَهَرُ اللَّيَالِي

‏فُؤادِي يَشتَكي مِن صَدِّ ليلى

وَليلى غيرُ عَالمةٍ بِحَالي

تَنامُ .. وليسَ يَغفو اللَّيلَ جَفنِي

وَما أدراكَ ما سَهَرُ اللَّيَالي !

فَلو كانَتْ تَميلُ إليَّ لانَتْ

وَلكنِّي أرَاها لا تُبَالي !

شادي المرعبي

قم بكتابة اول تعليق

اترُك تَعلِيقًا

لَن يَتُمَّ نَشرُ بَرِيدِكَ الإلكترُونِي فِي العَلَن