إذا كان ليلي، أفاق الحنينْ *** وأنّتْ دواتي كـ نايٍ حزينْ
وبلّتْ دموعي سريري بصمتٍ *** فمنْ لي بحلٍّ لكي أستكينْ؟
إذا كان ليلي، أفاق الحنينْ *** وأنّتْ دواتي كـ نايٍ حزينْ
وبلّتْ دموعي سريري بصمتٍ *** فمنْ لي بحلٍّ لكي أستكينْ؟
كَهلًا وُلدتُ من (السَّلام) مُسلِّمًا *** على النَّبيِّ الهَاشِميِّ وآله وقَضَيتُ من بابِ […]
للهِ أمرُ المُستهَامِ الشَّادي واللهُ يُدركُ هائمًا في وادِ خلقَ العيونَ لكي […]
إنّ الملوك إذا ما الليل قد جَنّا *** سدّوا القصور وصدّوا فضلهم […]
جميع الحقوق محفوظة © 2023 لـ أَرَابِيكِّي
قم بكتابة اول تعليق