للهِ أمرُ المُستهَامِ الشَّادي
واللهُ يُدركُ هائمًا في وادِ
خلقَ العيونَ لكي يرى أصحابُها
وعيونَها كي تَستبيحَ فُؤادي
شادي المرعبي
للهِ أمرُ المُستهَامِ الشَّادي
واللهُ يُدركُ هائمًا في وادِ
خلقَ العيونَ لكي يرى أصحابُها
وعيونَها كي تَستبيحَ فُؤادي
شادي المرعبي
اُعْذُرْ أَخاكَ وَلَوْ لاقاكَ بِالعَضْبِ نُورُ الأُخُوَّةِ يُطْفِي شُعْلَةَ الحَرْبِ هذا حَفيدُ […]
لولاكِ أمي ما كتبْتُ حُروفي *** ونظمتُها كاللؤلؤِ المَصْفُوفِ يُمنايَ تَشهدُ أنّ يُمنَاكِ التي […]
الحُبُّ لا يعرفُ الأعمارَ والنَّسبَا *** والحُبُّ لا يَحسِبُ الأميالَ والنِّسبَا والرُّوحُ لو […]
جميع الحقوق محفوظة © 2024 لـ أَرَابِيكِّي
قم بكتابة اول تعليق