
إنّي لأحمدُ ربّي أنّها لُغتي *** أشدو بها سَلسًا من غير زلاتِ
لِذا دَعاني بـ “شادي” من يُصَاحِبُني *** كذا دعاني أبي مِنْ قَبلِ أن آتي!
إنّي لأحمدُ ربّي أنّها لُغتي *** أشدو بها سَلسًا من غير زلاتِ
لِذا دَعاني بـ “شادي” من يُصَاحِبُني *** كذا دعاني أبي مِنْ قَبلِ أن آتي!
باللهِ طمئِنْ فؤادًا كادَ يَنفطِرُ قد مَرَّ خَمسٌ ولا حِسٌّ ولا خَبَرُ […]
لولاكِ أمي ما كتبْتُ حُروفي *** ونظمتُها كاللؤلؤِ المَصْفُوفِ يُمنايَ تَشهدُ أنّ يُمنَاكِ التي […]
جميع الحقوق محفوظة © 2024 لـ أَرَابِيكِّي
قم بكتابة اول تعليق